اختلاف المسلمين فى قراءة القران
اختلف المسلمون فى عهد عثمان على قراءة القران اختلافا شديدا لدرجة انه رفعوا السيف فى وجه بعضهم البعض.... فهناك القران على قراءة ابن الاسود والقران على قراءة بن مسعود والقران على قراءة ابى موسى الاشعرى .. وكلها بالمناسبة مختلفة ....... وهى القراءات التى حرقها كلها عثمان واكتفى بنسخة حفصة مع ان الحديث الصحيح قال بان ناخذ القران من 4 احدهم بن مسعود الذى احرق نسختة عثمان
والان هناك ايضا اختلاف
)تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً) (الفرقان:61)
فى تفسير الجلالين لهذة الاية يقول
{ وجَعَلَ فيها } أيضاً { سراجاً } هو الشمس { وقمراً منيراً } وفي قراءة سُرُجاً بالجمع: أي نيرات، وخصّ القمر منها بالذكر لنوع فضيلة .
ففى هذة الاية تجد كلمة( سراجا ) و تجد فيها الألف غير واضحة وكانها ليست الألف