مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan

مـــــــــــــــــنتدى_مسيحيــــــــــات_حقوق انســـــــــــــــــان_ اســــــــــــلامــــــــــــــــيات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خلقة الجنين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
margerges_4jc
Admin



عدد المساهمات : 567
نقاط : 1711
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/08/2010

خلقة الجنين Empty
مُساهمةموضوع: خلقة الجنين   خلقة الجنين I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 02, 2010 2:59 am

خلقة الجنين

(1) سؤال: 1 ما الجديد في مواضيع الإعجاز العلمي للدكتور زغلول النجار؟

الإجابة:

(1) كَتَبَ الدكتور زغلول في (كتابه الإعجاز العلمي في السنة النبوية ج 1 ص 201)

وأيضا في (جريد الأهرام بتاريخ 9 أغسطس 2004م في باب قضايا وآراء)

موضوعا مثيرا عن خلقة الإنسان: أنه جاء بالقرآن والأحاديث ما لم يسبق للعلم أن يصل إليه.

(2) المواضيع التي تكلم عنها هي:

1 الزوجية 2 التكاثر 3صفات الجنين 4 أطوار الجنين



(2) سؤال: 1 وماذا قال عن الزوجية كسبق علمي في القرآن؟

الإجابة:

(1) ذكر الآيتين التاليتين من القرآن وهما:

1 (سورة النجم 45و46) "وانه خلق الزوجين الذكر والانثي‏ من نطفه اذا تُمني‏"

2 و(سورة الحجرات 13) "يا ايها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا.."

(2) ثم علق عليهما قائلا:

1 والنموذج الجلي لخلق الزوجين الذكر والانثي يتضح في كل الاحياء من الانسان الي الحيوان والنبات حيث تملك الانثي في كل مجموعة من هذه المجموعات الحية أجهزه تناسلية..

2 ويضيف قائلا: إن تاكيد القران الكريم علي الزوجية في كل شيء سبق علمي لم يصل اليه علم الانسان الا في العقود المتأخرة من القرن العشرين‏.‏



(3) سؤال: 1 هذا أمر غريب! وما ردك على ذلك؟

الإجابة:

(1) يبدو أن الدكتور زغلول رغم أنه باحث أي حامل لرسالة الدكتوراة أقول يبدو أنه لم يقرأ الكتاب المقدس ليعلم أن هذه الحقيقة معلنة فيه منذ أكثر من 2000 عام قبل الإسلام. فقد جاء فيه الكثير عن هذه الزوجية، ولكني أكتفي بما يلي لضيق المجال:

1 (تك1: 27) "فخلق الله الانسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا وانثى خلقهم"

2 (تك6: 19) قال الله لنوح "وتأخذ معك في الفلك زوجين ذكرا وأنثى من كل كائن حي"

(2) فلست أدري ما هو السبق العلمي للقرآن بذكره الزوجين الذكر والأنثى الذي يتكلم عنه سيادة الدكتور؟

(3) ثم أنا لا أدري ماذا يقصد بقوله: حيث تملك الانثي في كل مجموعة من هذه المجموعات الحية أجهزة تناسلية؟

(4) هل هذا اكتشاف علمي سبق إليه القرآن؟؟؟



(4) سؤال: 1 عجبا!! وماذا عن موضوع التكاثر الذي أثاره الدكتور زغلول النجار؟

الإجابة: أنقل إلى المشاهد نص ما قاله حرفيا:

(1) "سبق كل من القرآن الكريم والسنه النبوية بالاشارة الي خلايا التكاثر‏ الانثوية والذكرية‏,‏ والي تكون الجنين باتحادهما".

(2) ويكمل قائلا: "في الوقت الذي ساد الاعتقاد بان الجنين يتولد من دم الحيض‏,‏ وانه يخلق خلقا كاملا من هذا الدم.. (ويستشهد على ذلك) بقوله: كما نادي بذلك ارسطو ومدرسته ومن تبعهم من ابناء الحضارات التالية لهم‏"

(3) ثم يقول: "في هذا الوقت نزل القران الكريم مؤكدا حقيقة الخلايا التناسلية‏,‏ ودورها في عمليه التكاثر"

(4) ويضيف: "ولم يصل العلم المكتسب الي كشف هذه الحقيقه الا بعد اكثر من احد عشر قرنا ‏(‏في نحو سنة 1775‏ م‏)‏ حين ثبت دور كل من البويضة والحيوان المنوي في عمليه تكوين الجنين البشري"‏.‏



(5) سؤال: 1 وهل حقيقة لم يكن التكاثر معروفا بهذا المفهوم قبل الإسلام؟

الإجابة:

1 إني أتعجب من إنسان باحث لا يذكر أسماء مراجعه التي يستشهد بها؟

2 هل نادى أرسطو بأن الجنين يتولد من دم الحيض دون أي تدخل من الرجل؟ أين المرجع؟

3 ولماذا لم يذكر رأي الكتاب المقدس وهو سابق للقرآن؟

4 يذكر الكتاب المقدس أن الله يوم خلق آدم وحواء قال لهما في (سفر التكوين 1: 28) "اثمروا واكثروا واملأوا الأرض"

5 ولهذا جاء في (سفر التكوين 4: 1) "وعرف آدم إمرأته حواء فحبلت وولدت قايين"

6 هذا وغيره الكثير ذكر في الكتاب المقدس قبل الإسلام بآلاف السنين فكيف يقول د. زغلول: أن القرآن ذكر حقيقة التكاثر هذه كسبق علمي لم يصل إليه أحد قبله؟؟؟



(6) سؤال: 1 وماذا عن تحديد سمات الجنين، ما هو السبق العلمي في ذلك؟

الإجابة:

1 ورد في (صحيح مسلم في كتاب الحيض حديث 314 صج3 ص183) "‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: إِذَا عَلا مَاء المرأة مَاءَ الرَّجُلِ أَشْبَهَ الْوَلَدُ أَخْوَالَهُ وَإِذَا عَلا مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَهَا أَشْبَهه"َ

2 وكذلك في (صحيح مسلم في كتاب الحيض حديث 315 ج3 ص185) في باب بيان صفة مني الرجل والمرأة وأن الولد مخلوق من مائهما.. ‏" َجَاءَ ‏ ‏حَبْرٌ ‏ ‏مِنْ ‏ ‏أَحْبَارِ ‏ ‏الْيَهُودِ ‏ ‏فَقَالَ.. َجِئْتُ أَسْأَلُكَ.. عَنْ الْوَلَدِ. قَالَ محمد: مَاءُ الرَّجُلِ أَبْيَضُ وَمَاءُ الْمَرْأَةِ أَصْفَرُ فَإِذَا اجْتَمَعَا فَعَلا مَنِيُّ الرَّجُلِ مَنِيَّ الْمَرْأَةِ أَذْكَرَا بِإِذْنِ اللَّهِ وَإِذَا عَلا مَنِيُّ الْمَرْأَةِ مَنِيَّ الرَّجُلِ آنَثَا بِإِذْنِ اللَّهِ قَالَ الْيَهُودِيُّ لَقَدْ صَدَقْتَ وَإِنَّكَ لَنَبِيٌّ ثُمَّ انْصَرَفَ فَذَهَبَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏‏ ‏لَقَدْ سَأَلَنِي هَذَا عَنْ الَّذِي سَأَلَنِي عَنْهُ وَمَا كان لِي عِلْمٌ بِشَيْءٍ مِنْهُ حَتَّى ‏أَتَانِيَ اللَّهُ بِهِ)

3 هل يتفق هذا الكلام (إِذَا عَلا مَاء المرأة مَاءَ الرَّجُلِ أَشْبَهَ الْوَلَدُ أَخْوَالَهُ وَإِذَا عَلا مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَهَا أَشْبَهه) مع التفسير العلمي؟

4 وهل ماء المرأة له دخل في الإخصاب؟

5 وهل للمرأة كما يقول محمد لها "مني"؟

6 (المعجم الوسيط ج 2 ص 889) "المني: سائل تسبح فيه الحيوانات المنوية، يخرج من الرجل.. ومنشأه إفرازات الخصيتين، ويختلط به إفراز الحويصلتين المنويتين والبروستاتة.."

7 فكيف يعتبر د. زغلول كلام الأحاديث سبق علمي وبه هذا الخطأ الفاحش إذ ينسب للمرأة المني؟؟



(7) سؤال: قال د. زغلول النجار "القرآن الكريم في إعجازه العلمي هو أول كتاب يتكلم عن أطوار الجنين في بطن أمه". فما رأيك؟

الإجابة:

أولا: 1 نعم لقد ذكر ذلك في كتاب (الإعجاز العلمي في السنة النبوية ج 1 ص 201):

2 وأورد (سورة المؤمنون 23: 12 14) "ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين، ثم جعلناه نطفة في قرار مكين، ثم خلقنا النطفة علقة (قطعة الدم التي يتكون منها الجنين) فخلقنا العلقة مضغة [قطعة من اللحم] فخلقنا المضغة عظما فكسونا العظم لحما ثم أنشأناه خلقا آخر.."

ثانيا: الواقع أن القرآن ليس أول من ذكر أطوار خلقة الإنسان، وإليك الحقيقة:

(1) من الكتاب المقدس:

1 (في سفر أيوب 10: 812) "يداك كونتاني وصنعتاني كلي.. إنك جبلتني كالطين.. ألم تَصُبَّني كاللبن [السائل المنوي]، وخثرتني كالجبن [أي صار كياني مثل قطعة الجبن]، كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب، منحتني حياة ورحمة، وحفظت عنايتك روحي".

* (وللمعلومية: كُتب سفر أيوب بما يزيد عن [2000] ألفين سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 2600 سنة).

2 (مزمور 139: 1316) ".. نسجتني في بطن أمي، أحمدك لأنك صنعتني بإعجازك المدهش، لم تختفِ عنك عظامي حينما صنعتُ في الرحم، أبدعتني هناك في الخفاء رأتني عيناك عَلَقَةً وجنينا وقبل أن تخلق أعضائي كُتِبَتْ في سفرك يوم تصورتها"

* (كتبت المزامير قبل الميلاد بما يزيد عن 500 سنة أي قبل الإسلام بما يزيد عن 1100 سنة)



(Cool سؤال: هل كانت هذه الحقائق معروفة قبل الإسلام طبيا؟

الإجابة:

1 (الموسوعة العربية الميسرة ص 1149و1150) [تشير الآثار على نشوء مهنة الطب لدى السومريين والبابليين (قبل الميلاد ببضعة قرون). وقد أحرزت المدنيات القديمة في الصين، والهند، ومصر، وفارس درجات متفاوتة في التقدم في المعلومات التشريحية.. كما وجدت بردية بالفيوم يرجع تاريخها إلى حوالي سنة 1800 ق.م (أي ما يزيد عن 2400 سنة قبل الإسلام) تحتوي على معلومات في الطب التشريحي، وفيها جزء خاص بأمراض النساء والحمل..

(3) وقد شهدت الأحاديث النبوية لذلك: فقد ذكر حديث (مسند أحمد 4531) "مر يهودي برسول الله، فقال: يا محمد مما يخلق الإنسان؟ قال: يخلق من نطفة الرجل ومن نطفة المرأة. فأما نطفة الرجل فنطفة غليظة، يخلق منها العظم والعصب، وأما نطفة المرأة فنطفة رقيقة يخلق منها اللحم والدم فقال اليهودي: هكذا كان يقول مَنْ َقْبَلَك"

3 إذن فمحمد لم يأت بجديد، فكيف يدعي د. زغلول النجار أن هذا كشف علمي غير مسبوق؟؟

ثالثا: يوجد أخطاء علمية في هذه الأحاديث:

1 علاوة ما وضحناه سابقا بخصوص خطأ القول بأن للمرأة مني.

2 نتساءل هل فعلا مني الرجل يتكون منها العظم، ومن مني المرأة تكون اللحم؟ أم أنه اتحاد بين الكرموسومات.

3 وهناك سؤال آخر في هذه أطوار نمو الجنين التي يشير إليها القرآن، "وكسونا العظم لحما" فهل رأينا إمرأة تسقط هيكلا عظميا؟؟؟

2 واسمع لكلمات الكتاب المقدس "نسجتني بعظام وعصب"

3 ما رأي الدكتور النجار بعدما عرف هذه المعلومات التي لم يكن يعرفها يوم أن كتب إعجازه المزعوم.



(9) سؤال: 1 وما هي النتيجة التي خلصت إليها أنت من هذا الطرح؟

الإجابة:

1 النتيجة تعليقا على قول د. زغلول أن هذا السبق العلمي: "يشهد للقرآن بأنه لا يمكن ان يكون صناعة بشرية‏,‏ بل هو كلام الله الخالق‏,‏ ويشهد للنبي والرسول الخاتم الذي تلقاه بالنبوة وبالرسالة‏"

2 أقول: ها قد ثبت أن هذه الحقائق كانت معروفة قبل الإسلام. وأن معلومات كثيرة مما ذكرها القرآن خاطئة علميا. فهل لازال الإعجاز العلمي الذي يدعيه د. زغلول دليل على أن القرآن من عند الله؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خلقة الجنين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف رأى الله كل ما خلقة حسن جداً ثم يعود يحزن؟ فهل الله لا يعلم المستقبل؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan :: (الفئة التـــــــــــاسعه اســـــــــــــلاميات) :: اســـــــــــــلامــــــــــــــــــــــيات القران-
انتقل الى: