مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan

مـــــــــــــــــنتدى_مسيحيــــــــــات_حقوق انســـــــــــــــــان_ اســــــــــــلامــــــــــــــــيات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لماذا يكره الله الإنسان آيات القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AKLEYLL ALSHOK
Admin



عدد المساهمات : 198
نقاط : 600
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2009

لماذا يكره الله الإنسان آيات القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: لماذا يكره الله الإنسان آيات القرآن الكريم   لماذا يكره الله الإنسان آيات القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء مايو 12, 2010 11:07 am

لماذا
يكره الله
الإنسان آيات القرآن الكريم
المتأمل
لأكثر من
خمس وخمسين
آية
من آيات القرآن
الكريم .. والتي
يرد فيها ذكر
الإنسان بشكل مباشر
.. ..نجد
أن هذه الآيات تذكر الإنسان وتصوره
بشكل
مزري
.. ومثير
للسخرية و الاشمئزاز
..
وحيانا آخر إلى
ما هو أسوء من ذلك للتقرف
..وحتى
الرغبة
من التنصل من
كينونة
الإنسان
..
بالرغم من روعة البيان وبلاغة الأسلوب التي نجدها عادة
مع بلاغة
القرآن
…..؟؟!
فهي
آيات اتحدت وأجمعت على
الحط من
قدرة الإنسان ومكانته

والتقليل من
قدراته
وإمكانياته …
والسخرية
و والتهكم و حتى
الضحك
على هذا
الإنسان …مع التذكير
المتواصل بصيرورته … وبما كان ….وبما
سيكون

والتركيز على عيوبه
.. ونواقضه
ونواقصه

وكأن لا شغل ولا هم
للقرآن …

إلا ذكر عيوب ومساوئ
هذا الإنسان

فهل
يكره الله
الإنسان
…؟؟!
هل كان وجود
للإنسان بالنسبة إلى
الله فضيحة
؟؟ حاول التغطية عليها
أو
التبرم منها بهذا الذكر المتواصل والمتكرر
لمساوئ
الإنسان
؟؟
هل
هو اعتراف
متأخر
من
الله ..بصدق
تنبؤات الملائكة
..حين
توقعت
بفساد هذا
القادم
الجديد في الكون
..وحبه لسفك الدماء
؟؟
فحاول
الله أن
يرمى بفشل مشروعه على الإنسان وحده
؟؟
وهل تقصد الله من
تلك
السور أن يكتب
المهانة على
الإنسان منذ
كان البدء
؟؟
هل
حاول الله علاج ” الانفلات
المطلق “للانسان ” بالإستعباد المطلق ” من الله وملائكته
ورسله وأديانه و من يأتون من
طريقة من ملوك وقياصرة ورجال دين
لماذا يكاد كل من
في هذا الكون ..قد سخر
ليكون ضد
الإنسان
..ضد
حاضره
ومستقبله .. ضد ذاكرته وآحلامه .. ؟؟!!
حتى ترأي
الله
ضمنا أن يكون ضد الإنسان ؟
فالإنسان ـ ومنذ الوهلة الأولي ـ
وحسب
الرواية
الإلهية للخلق
… نرى
من حوله قد قد خلقت
ضبابية
كثفيه من الكره
..والامتهان
المتعمد ..ومن الشك والريبة

فالإنسان … على غير السموات والأرض
التي خلقت في ستة أيام …
يخلق
هو على عجل
يخلق
بكن فيكون

ويترك
للشيطان
يمتهنه يدخل من
فيه
ويخرج
من دبره
….
ويكون
مثار
للشك
والريبة من قبل الملائكة
؟؟
فيحظي
بسجود خجول
من
قبلهم
.
ولنتأمل
الآن الآيات التي
تصور
الإنسان
…نجدها
آيات في قمة
الإستهان و المهانة
؟؟
أيات
تتعمد تعير الإنسان بالخلق
والنشأة … وأن هذه الطريقة للحياة هي
طريقة مخزية
.
فيقول
:
أَلَمْ نَخْلُقكُّم
مِّن مَّاء مَّهِينٍ

فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ ” المرسلات 20
.
…ُ

وَبَدَأَ خَلْقَ
الْإِنسَانِ
مِن طِينٍ{7}
ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن
مَّاء
مَّهِينٍ
) السجدة
.
مهين … مهين …
تذكر
بما كنت
عليه أيها
الإنسان ؟؟؟
ما أنت أيها الإنسان في كل يوم وفي كل
ليلة؟؟!!
إلا نُّطْفَةٍ ……و مِن النُّطْفَةٍ
عَلَقَةٍ ومن
العلقة مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ…
ما أنت أيها الإنسان ….. ما أنت
إلا ابن
شهوة جنسية
وزنيه إثر زنية
؟؟ وأنك لولا هذه الزنية وهذه
الشهوة
الحيوانية
..وهذا
العمل المستقذر لما كنت إنسانا
ولما كنت مخلوقا وسيدا ووو
..
ولم تكن
مخلوقا من
نور أو من
ذهب
.. أو
من
فضة …. بل كنت
من تراب
فهل هناك
أرخص من
تراب
…؟؟؟
لتكون منه أيها الإنسان
..
{يَا
أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ …. الحج
ويواصل القرآن
في ذكر نشأة وخلق الإنسان ..على
مراحل كل
مرحلة لا بد أن يصور الإنسان في
قمة الضعف
والمهانة
مذكره
إياه تذكيرا لا تفلت منه حتى
وإن بلغ أرذل العمر .. … فيصور حمله كما لو كان عبأ
فتحمله
أمه وهنا على
وهن
.. و مشقة على إثر مشقة

فكم
أنت أيها
الإنسان عبء
على الله
… عبء
وأنت في
بطن أمك
وأنت
طفل
أنت
شاب وكهل
وشيخ
… وأنت
في
باطن الأرض
..يالك
من
عبء على الله
أيها الإنسان ؟؟1
يَا أَيُّهَا
النَّاسُ إِن
كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا
خَلَقْنَاكُم مِّن
تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ
عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن
مُّضْغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَنُقِرُّ فِي
الْأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى
أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى
وَمِنكُم
مَّن يُرَدُّ إِلَى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ “
ويزاد حد التعيير ..إلى التعيير
الصريح والمباشر كما
في
الآيتين
التاليتين
:
“{أَوَلَا يَذْكُرُ
الْإِنسَانُ
أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ
وَلَمْ
يَكُ شَيْئاً ” مريم
{وَضَرَبَ
لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ
خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي
الْعِظَامَ
وَهِيَ
رَمِيمٌ }يس78
أَيَحْسَبُ
الْإِنسَانُ أَلَّن
نَجْمَعَ عِظَامَهُ{3}
بَلَى
قَادِرِينَ عَلَى أَن
نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ{4} بَلْ
يُرِيدُ الْإِنسَانُ
لِيَفْجُرَ
أَمَامَهُ{5} القيامة
أَيَحْسَبُ
الْإِنسَانُ أَن
يُتْرَكَ
سُدًى{36}
أَلَمْ
يَكُ
نُطْفَةً مِّن مَّنِيٍّ يُمْنَى{37} ثُمَّ
كَانَ
عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى{38} فَجَعَلَ مِنْهُ
الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ
وَالْأُنثَى{39} القيامة
أنسيت
خلقك أيها
الإنسان ..نسيت
… أنك
من
زنيه … فياله من تعيير وتعبير مخزي
وهذا ما جعل
شاعر
متفلسفا كا أبي العلاء
المعري . يفطن لهذه
السخافة
والسخرية
..الشديدة

إذا ما
ذكرنا
أدم وفعاله
… وتزويج
ابنيه
لبنتيه
في الدنا
علمنا بأن الخلق من أصل زنية
وأن جميع
الناس
من
عنصر الزني
نحن
من
عنصر الزني
وأن وصف بغير ذلك فقيل عنه بأنه
رباط مقدس … مؤسسة الزواج ” الميثاق
الغليظ وأنه ,,وأنه… وهو في
الحقيقة ما هو إلا عملية مهانة استحقت الإهانة
والتعيير والمصادقة عليها
من قبل
القرآن الكريم

ويستمر
القرآن في
مخاطبة الإنسان … وكأنما هو
غلطة قدر ..
لا مخلوق مثل
السموات والأرض
.. التي
كان لها نصيب من
القدرة والتدبير والتقدير
” {الَّذِي
لَهُ مُلْكُ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً
وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي
الْمُلْكِ
وَخَلَقَ
كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً }الفرقان2أما
الإنسان
فهو
المخلوق الذي
لا يستحق لا
تقدير
ولا تأني ولا تخطيط ولا
غيره

وها هي الآيات تؤكد أن
الإنسان
زج
به زجا
… وألقي
به في اليم مكتوفا … وقال
له إياك أن تعصاني وتشق عصا
الطاعة عني
..

{خُلِقَ
الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا
تَسْتَعْجِلُونِ }الأنبياء37
” {يُرِيدُ
اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ
الإِنسَانُ
ضَعِيفاً }النساء28
ثم تعاود الاستفهامات تراودنا بين
الحين
والآخري متسألة ما
الحكمة والغاية من
خلق هذا
الإنسان على عجل
وبهذه
الموصفات ..من الضعف والعجز
.فكان
المخلوق الوحيد الذي
خلق من وسائل
لدفاع عن نفسه ..من أهوال
ومخاطر الطبيعة و
تقلبات الزمان … فكان عليه أن يجدها
هو بنفسه وهذا ما حدث
فكانت الحضارة وكانت المدنية …ولكن بعد
أكثر” ما يقدر ”
بــ
14
مليون حرب خاضتها
البشرية
..في
مليوني سنة
..
هل
الحكمة من خلق
الإنسان كما يقول
الله : هي العبادة والإستعباد فقط ولا غير ذلك
.
{وَمَا
خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا
لِيَعْبُدُونِ
}الذاريات56
وفي
رواية آخري
ليستعبدون
….
فكان الإنسان ضمن منظومة
كاملة
…من
الاستعباد والخيار بين الطاعة جبرا أو كرها
كما
هول الحال مع هذه المخلوقات
{أَفَغَيْرَ
دِينِ
اللّهِ يَبْغُونَ
وَلَهُ
أَسْلَمَ مَن فِي
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً
وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ
يُرْجَعُونَ
}آل عمران83

وقوله {ثُمَّ
اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ
دُخَانٌ
فَقَالَ
لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ
كَرْهاً قَالَتَا
أَتَيْنَا
طَائِعِينَ }فصلت11

إن
الله لم يخلق هذه الدنيا وهذا الكون
إلا بحثا عن السعادة
لنفسه

. كما
قال القصيمي

وكان خلق الإنسان من أجل
هذه … لا خلافته … أو إعمار
الأرض … فما قيمة هذه الخلافة وهذا الإعمار إّذا
كان كل ذلك لا
يساوي عند
الله جناح
بعوضة
ما إحساسك
عندما لا تكون لكل هذه الأعمال
والإنجازات الخالدة للبشرية …
قيمة
عند
الله
وعند الذين امنو

{إِنَّمَا
مَثَلُ
الْحَيَاةِ

الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَبَاتُ
الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ
وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ
إِذَا أَخَذَتِ
الأَرْضُ
زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ
قَادِرُونَ
عَلَيْهَا
أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ
نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا
حَصِيداً كَأَن
لَّمْ
تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ
}يونس24
فالقدرة والإرادة والتمكين
والسيطرة …
والفرح والسعادة بما
صنعناه وبنيناه هو محرم
لدى
الله … {فَلَمَّا
نَسُواْ مَا
ذُكِّرُواْ
بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ
حَتَّى
إِذَا
فَرِحُواْ
بِمَا أُوتُواْ
أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم
مُّبْلِسُونَ }الأنعام44
فأي
خالق هذا
….
و
كلما شعر الإنسان باقتراب الوعد
بالنصر والتمكين على الأرض
بالسيطرة على الطبيعة والمضي قدما نحو إنسانية الإنسان
جاءت
الأديان والتعاليم
السماوية كفرمان يحبط الإنسان ويرمي بمنجزاته
إلي
قعر الجحيم
….
فالإله
العظيم
لم
يخلق الدنيا سوى للفناء تحت
الدواهي

…….
نعم لقد أراد الله الكون لذاته
ولنفسه ولتحقيق سعادته
..وحين
اكتشف أن الإنسان يعصي ويشق عصى الطاعة ولذلك يصنع
الحضارات والمنجزات … رأي الله
ذلك غير حسن رأه تمردا فأرسل
الملائكة والشياطين و
الرسل والأنبياء والملوك ورجال
الدين لترويض الإنسان لطاعة والانقياد والاستسلام له

ولم يكن الله ليراى بأسا أن يشقي كل
العالم بالفقر والجوع
والحروب والقهر
..لتسعد ثلة من الأولين وقليل
من
الآخرين
.
” لا
تحلموا بعالم سعيد فخلف

كل
قيصر يموت قيصر جديد
..
ويستمر
القرآن في
تعيير
الإنسان
وإهانته بأوصاف
كثيرة وعديدة
….
كالجحود ..والكنود
..و
والبخل
والقتور ..
و اليؤوس والقنوط . والضعيف …والظلوم
والجهول … والهلوع …
الجزوع …
المانع

فهل هناك
مخلوق حظي
بهذا الكم الوافر
من
الكره
..كمثل ما حظي به الإنسان
..
بل
تدنت
لغة القرآن
لتصل لما هو أدني من ذلك حين وصف
المخالفين له … بالرجس
والنجس ..والقردة
والخنازير
..وشر من في الأرض ..وأمر وأستحل قتلهم وذبحهم
كافة من دون
رادع
خلقي أو إنساني وبطرق سادية
وموغلة في القتل
والتشفي

فهل يطمح الإنسان
بعد هذا

وهل سنطمح بانتصار الإنسان
… إذا بقي الله وبقيت
الاسلام
كما
قيل

الله والشيطان
وجهان
لرواية واحدة
يخلقان يلعبان بالأبطال من
أجل
التسلية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا يكره الله الإنسان آيات القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آيات مفقودة من القرآن
»  كيف يكون الإنسان على صوره الله الذى لا يوجد شبه له؟
» كيف لا يسمح الله بقتل قايين وهو الذى قال سافك دم الإنسان بالإنسان يسفك دمه؟
» تجسد الله فى القرآن
» صلب المسيح إبن الله فى القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan :: (الفئة التـــــــــــاسعه اســـــــــــــلاميات) :: اله الاسلام-
انتقل الى: