مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan

مـــــــــــــــــنتدى_مسيحيــــــــــات_حقوق انســـــــــــــــــان_ اســــــــــــلامــــــــــــــــيات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دراسة فى علم الحديث حول معرفة صحة الأحاديث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ELFARES ELROMANY




عدد المساهمات : 1
نقاط : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/07/2011

دراسة فى علم الحديث حول معرفة صحة الأحاديث Empty
مُساهمةموضوع: دراسة فى علم الحديث حول معرفة صحة الأحاديث   دراسة فى علم الحديث حول معرفة صحة الأحاديث I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 01, 2011 12:22 am


فى هذا الموضوع نتكلم عن الأحاديث بأنواعها وكيف نفرق بين الأحاديث ونتعرف عليها من حيث صحيح وضعيف وموضوع وموقوف

وبذلك نستطيع ان نتعامل مع الأخوة المسلمين فى الحوار

بداية هذه بعض التعريفات الخاصة بعلوم الحديث:

السند: هو:

الطريق الموصلة إلى المتن-يعني رجال الحديث-.

وسموا بذلك لأنهم يسندون الحديث إلى مصدره.

المتن: هو:

ما انتهى إليه السند.

الحديث النبوي:

هو: ما أضيف إلى النبي قولاً أو فعلاً أو وصفاً أو تقريراً، وسمي بذلك مقابلة للقرآن فإنه قديم، وقد أطلق كثير من المحدثين اسم الحديث على أقوال الصحابة والتابعين وأفعالهم وتقريرهم، ولكنهم يسمون ما أضيف إلى النبي حديثاً مرفوعاً، وما أضيف إلى الصحابي يسمونه حديثاً موقوفاً، وما أضيف إلى التابعي يسمونه مقطوعاً، كما سيتضح لك إن شاء الله

الخبر:

قال في شرح النخبة: الخبر عند العلماء هذا الفن مرادف للحديث. وقيل: الحديث ما جاء عن النبي ، والخبر ما جاء عن غيره، ومن ثمة قيل لمن يشتغل بالتواريخ وما شاكلها: الأخباري،ولمن يشتغل بالسنة النبوية: المحدّث.

الأثر:

قال في التقريب: إن المحدثين يسمون المرفوع والموقوف بالأثر، وإن فقهاء خراسان يسمون الموقوف بالأثر والمرفوع بالخبر.

أقسام و أنواع الحديث

* * الحديث القدسى:

معنى كلمة القدسي فى اللغة :

هى نسبة إلى القُدس أي الطهر, فالحديث القدسي هو المنسوب إلى الذات القدسية أي إلى الله سبحانه وتعالى.

و مصطلح الحديث القدسى :

هو ما نقل إلينا عن النبي - مع إسناد النبي - إياه إلى ربه عز وجل, سواء اتصل سنده أو انقطع, وهو غير القرآن.

صيغ روايته :

لراوي الحديث القدسي صيغتان يروى الحديث بأيهما شاء وهما :

قال رسول الله فيما يرويه (أو يحكيه) عن ربه عز وجل.

قال الله تعالى فيما رواه عنه رسول الله.

الفرق بين الحديث القدسي وبين القرآن:

"إن القرآن ما كان لفظه ومعناه من عند الله بوحي جلي، وأما الحديث القدسي فهو ما كان لفظه من عند الرسول ومعناه من عند الله بالإلهام أو بالمنام".

ومن الفكر الاسلامى يختص القرآن بخصال ليست في الحديث القدسي أهمها:

1. القرآن معجزة باقية على مر الدهور, محفوظ من التغيير والتبديل, متواتر اللفظ في جميع كلماته وحروفه وأسلوبه.

2. حرمة رواية القرآن بالمعنى.

3. حرمة مسه للمحدث, وحرمة تلاوته للجنب ونحوه

4. تعينه في الصلاة.

5. تسميته قرآنًا.

6. التعبُّد بقراءته, وكل حرف منه بعشر حسنات.

7. تسمية الجملة منه آية, وتسمية مقدار مخصوص من الآيات سورة.

8. لفظه ومعناه من عند الله, بوحي جلي باتفاق, بخلاف الحديث

الحديث المرفوع :

تعريفه فى اللغة

اسم مفعول من (رفع) ضد وضع, كأنه سُمى بذلك لنسبتها إلى صاحب المقام الرفيع وهو النبي

و مصطلح الحديث المرفوع يطلق على :

ما أضيف إلى النبي - من قول أو فعل أو تقرير أو صفة سواء اتصل سنده أم انقطع.

أنواعه :

. رفع تصريحي :

وهو الذي فيه إضافة القول أو الفعل أو التقرير إلى النبي - صراحة.

• مثال المرفوع من القول تصريحا :

أن يقول الصحابي سمعت رسول الله يقول كذا, أو حدثنا رسول الله بكذا أو يقول : قال رسول الله كذا أو عن رسول الله - أنه قال كذا.

• ومثال المرفوع من الفعل تصريحا :

أن يقول الصحابي : رأيت رسول الله فعل كذا أو يقول هو أو غيره : كان رسول الله يفعل كذا.

• ومثال المرفوع من التقرير تصريحا :

أن يقول الصحابي : كنا نفعل على عهد رسول الله كذا, أو يقول هو أو غيره فعل بحضرة النبي كذا. ولا يذكر إنكارالنبي لذلك.

2. رفع حُكمي :

وهو الذي لم يضفه الصحابي إلى النبي أي لم يصرح فيه بقوله : قال رسول الله أو فَعل أو فُعل بحضرته

مثال المرفوع من القول حُكما لا تصريحًا :

أن يقول الصحابي قولا لا يقال من قبيل الرأي ولا مجال للاجتهاد فيه - لكن بشرط اشترطه العراقي - أن يكون ذلك الصحابي ممن لم يأخذوا عن أهل الكتاب. وضرب أمثلة لذلك :- كالأخبار عن الأمور الماضية كبدء الخلق وأخبار الأنبياء والأمور الآتية كالملاحم والفتن وأحوال يوم القيامة - وعما يحصل بفعله ثواب مخصوص أو عقاب مخصوص.

ومثال المرفوع من الفعل حُكما :

أن يفعل الصحابي ما لا مجال فيه للاجتهاد فيدل على أن ذلك عن النبي كما قال الشافعي في صلاة عَلِيٍّ للكسوف في كل ركعة أكثر من ركوعين

مثال المرفوع من التقرير حكما :

أن يخبر الصحابي أنهم كانوا يفعلون في زمان النبي كذا فإنه يكون له حكم المرفوع من جهة أن الظاهر اطلاعه على ذلك لتوفر دواعيهم على سؤاله عن أمور دينهم. ولأن ذلك الزمان زمان نزول الوحي فلا يقع من الصحابة فعل شيء ويستمرون عليه إلا وهو غير ممنوع لأنه لو كان ممنوع الهبط جبريل عليه السلام النبي بمنع الصحابة من ذلك. حكمه : يحتج ويعمل به إذا كان صحيحًا مقبولا لأنه أقوال وأفعال وتقريرات وصفات أسندت إلى رسول الله - –

الحديث الموقوف

وهو ما أضيف إلى الصحابي من قول أو فعل أو تقرير، سواء كان الإسناد إليه متصلاً أم منقطعاً.

سمي موقوفاً لأنه وقف به عند الصحابي، ولم يرتفع إلى النبي .

• مثال الموقوف القولي :

قال ابن عمر رضي الله عنه كذا, أو قال ابن مسعود كذا.

• مثال الموقوف الفعلي :

أوتر ابن عمر على الدابة في السفر وغيره. ومحل تسميته موقوفا حيث كان للرأي فيه مجال, فإن لم يكن للرأي فيه مجال فمرفوع, وإن احتمل أخذ الصحابي عن أهل الكتاب تحسينا للظن بالصحابي. وقد يطلق الموقوف على ما أضيف إلى التابعي أو من دونه بشرط أن يكون مقيدا. فنقول مثلا. هذا موقوف على عطاء أو طاووس أو مالك

• حكمه :

الأصل أنه لا يحتج بالموقوف, لأنه من أقوال وأفعال صحابة, لكنها إذا ثبتت وصحت فإنها تقوي بعض الأحاديث الضعيفة وهذا كله إذا لم يكن لها حكم المرفوع, فإذا كان لها حكم المرفوع فإنه يحتج بها كالمرفوع الحقيقي.

المقطوع

ما أضيف إلى التابعي أو من دونه من قول أو فعل, سواء كان التابعي صغيرا أو كبيرا. سواء كان إسناده متصلا أم لا.

ومثال المقطوع :

قول مجاهد - وهو من التابعين - إذا ودع أصحابه : اتقوا الله وانشروا هذا العلم وعلموه ولا تكتموه.

حكم الاحتجاج به:

المقطوع لا يحتج به في شيء من الأحكام الشرعية، أي ولو صحت نسبته لقائله، لأنه كلام أو فعل أحد المسلمين، لكن إن كانت هناك قرينة تدل على رفعه، كقول بعض الرواة: -عند ذكر التابعي- "يرفعه" مثلاً، فيعتبر عندئذ له حكم المرفوع المرسل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دراسة فى علم الحديث حول معرفة صحة الأحاديث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الناسخ والمنسوخ في الأحاديث
» الناسخ والمنسوخ في الأحاديث
» تعليقات على الحديث المحمدي
» دراسة في سفر الرؤيا الجزء الثالث (الأبواق السبعة )
» دراسة سفر الرؤيا الجزء الأول ( الكنائس السبعة)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan :: مـــــــــــــنتدى الــــــــــــــــــــــــــرومـــــ :: منتدى الابحاث والدرسات الاسلاميه لادمن واعضاء الروم على البالتواك-
انتقل الى: