مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan

مـــــــــــــــــنتدى_مسيحيــــــــــات_حقوق انســـــــــــــــــان_ اســــــــــــلامــــــــــــــــيات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قُثم إسم محمد الحقيقى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
margerges_4jc
Admin



عدد المساهمات : 567
نقاط : 1711
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/08/2010

قُثم إسم محمد الحقيقى Empty
مُساهمةموضوع: قُثم إسم محمد الحقيقى   قُثم إسم محمد الحقيقى I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 05, 2010 4:05 pm

قُثم إسم محمد الحقيقى

عندما جمع عثمان بن عفان القرآن لم تكن كلمة أحمد موجودة فى كل قرآئين النبى التى حرقها

لم يكن محمد عندما قال أنه البارقليط (الروح القدس الذى هو روح الإله) هو أول من أبتدع هذه الفكرة، والبارقليط وهى الكلمة موجودة فى الأنجيل ولكن ابتدع هذه الفكرة فى قرون المسيحية الأولى شخص أسمه مانى (215-276م) فى بلدة فرجينية، وأعتقد مانى أنه البارقليط، وعرفت الفئة المانوية (نسبة إلى مانى) من خلال التاريخ بأسم الزنادقة، وفكرة مانى الذى عاش فى القرن الثالث هو نفس تفكير محمد صاحب الشريعة الإسلامية فى القرن السابع
ولكن الفارق أن مانى الهرطوقى أعتقد أنه البارقليط وأنه مساوى للمسيح كلمة الرب الإله، وإذا كان المسيح كلمة الرب فإنه الروح القدس وأدعى بأن معه نبيتين، أما فكر محمد الهرطوقى فقد أعتبر نفسه نبياً والمسيح نبياً أيضاً وإذا كان المسيح كلمة الرب الإله فإنه أيضاً هو البارقليط أى روح الرب الإله.
ما هو أسم محمد الحقيقى؟

** الأجابة: .. قثم

أن محمد ليس هو الإسم الحقيقى لصاحب الشريعة ألإسلامية لأن:

أولاً: أن أسم محمد لم يكن شائعا بين العرب.

وثانياً: محمد غير أسماء الناس والأماكن، أنه ما أن قويت شوكته حتى قام بتغيير كثير من أسماء الناس والأماكن مثل يثرب غيرها إلى المدينة، وقد أورد الشيخ خليل عبد الكريم كثير من الأسماء والأماكن فى الجذور التاريخية وليس لنا بحاجة لذكرها هنا - وقد قام صاحب الشريعة الإسلامية أيضاً بتغير أسمه وقد كان قثم.

وأسم صاحب الشريعة الإسلامية الحقيقيى الذى أطلقته عليه أمه هو " قثم " وقد ظل يعرف بإسم قثم أكثر من 40 سنة حتى أدعى أنه رأى وحياً فقام بتغيير أسمه..

ثالثاً: وهل تعلم أيها القارئ أن عبد الله الذبيح هو عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، أبو قثم الهاشمي القرشي، الملقب ب الذبيح هو والد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولد بمكة، وهو أصغر أبناء عبد المطلب.. أى أن عبدالله دعى أبو قثم

و" قثم بضم القاف وفتح الثاء على وزن (أمم)..

وقام صاحب الشريعة الإسلامية بتغيير أسمه قثم الذى أطلقته عليه أمه وكنى عبدالله به وأسموه أبو قثم وعرف به لمدة أربعين سنة إلى أسماء عديدة وإتخذ لنفسه صفات حميدة حتى يحسن صورته بعد أن ذموه أهل قريش لأعماله كأسم له والأسماء التالية هى أسمائه بما فسهم أسمه الحقيقى قثم: أحمد، ومحمد ومصطفى، ومحمود، وطه، يس، الحاشر، الحافظ، الحاكم، الحاتم، حامد، حامل لواء الحمد، حبيب الرحمن، حبنطى (يقول المسلمون بدون دليل أن هذا الأسم في الإنجيل، وتفسيره: الذي يفرق بين الحق والباطل)، الحجة، الحجازي، الرحيم، حرز الأميين، الحريص، الحسيب، قثم، القرشى، الأمين، الهاشمى. والضحوك القتال.. وغيرها.. ولكن كل هذه الأسماء ليست أسم صاحب الشريعة الإسلامية الحقيقى إلا أسم قثم والباقى اسماء مستعارة فمثلاً من المعروف أن فيل أبرهة الذى كان يركبه للهجوم على مكة عندما قابله الطير الأسطورى أبابيل كان اسم هذا الفيل محمود فأطلقة صاحب الشريعة الإسلامية على نفسه.

كان محمد أسمه قثم أو قوثامة أي (أبي قوثامة = 666) ثم أبدل من بعد وصار محمد ليتسني وضع الآية (ومبشرا برسول يأتي من بعدي أسمه أحمد) إشارة إلي ما جاء في الإنجيل عن النبي الذي يجئ بعد عيسي. راجع كتاب حياة محمد – الدكتور محمد حسين هيكل ص39

وفى جريدة الوفد بتاريخ الثلاثاء 31 أكتوبر 2006 م كتب يوسف زيدان أن اسم محمد الذى أطلق عليه بعد ولادته كان قثم.. فقال: " صاح صاحبي غاضباً، ونفض ذراعيه في الهواء اعتراضاً علي ما ذكرته خلال كلامي معه عن »الأسماء العربية« من أن نبينا كان اسمه " قثم بن عبداللات " قبل محمد وأحمد ومحمود، وأنه حمل هذا الاسم " قثم " إلي أن بلغ من عمره ما يزيد علي الأربعين عاماً.. زعق صاحبي بما معناه أن كلامي غير صحيح، لأنه لم يسمع بذلك من قبل، وبالتالي فهو غير صحيح! فسألته إن كان قد سمع من قبل، أن النبي له عم كان اسمه هو الآخر " قثم " وهي كلمة عربية قديمة تعني »المعطي« وتعني " الجموع للخير" كما أنها اسم الذكر من الضباع.. فاحتقن وجه صاحبي غيظاً، واتهمني بأن كل ما قلته غير صحيح، وأنه لا يوجد أصل يؤكده، ولا أي مرجع! تناولت من رفوف مكتبتي كتاب الإمام الجليل " أبو الفرج بن الجوزى ".. الذي عنوانه " المدهش " وفتحت لصاحبي الصفحات ليري أن ما قلته له، مذكور قبل تسعة قرون من الزمان، وشرحت له أن " ابن الجوزى " هو أحد أهم العلماء في تاريخ الإسلام، وأنه فقيه حنبلي لم يكن في زمانه مثله، ومؤرخ مشهور وخطيب كان الخليفة يحرص علي سماع دروسه. حار صاحبي لدقائق، ثم اهتدي لفكرة ملخصها أنه لن يقبل كلام " ابن الجوزي " أيضاً، وأنه لن يقتنع إلا بأول كتاب، وأقدم كتاب، في سيرة النبي فأخبرته أنه يطلب كتاب " السيرة، لابن اسحاق " وهو كتاب مفقود منذ أمد بعيد، ولم نعثر له علي أي مخطوطة حتي الآن في أي مكان في العالم.. تنهد صاحبي مرتاحاً، وهو يقول ما معناه: إذن، فلا شيء مما تقوله صحيح! "

وذكرت مجلة الخليج الأماراتية أسماء صاحب الشريعة الأسلامية وقالت أنه من ضمن أسمائة قثم وذكرت تحتها أن: " يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “ أتاني ملك فقال: أنت قثم، وخلقك قثم، ونفسك مطمئنة” وقثم، اي: مجتمع الخلق، وله معنيان: احدهما من القثم، وهو الاعطاء، فسمي بذلك لجوده وعطائه. والثاني من القسم وهو الجمع، يقال للرجل الجموع للخير: قثوم وقثم، وكان صلى الله عليه وسلم جامعا لخصال الخير والفضائل والمناقب كلها."

وجاء فى كتاب " غريب الحديث في بحار الانوار " باب القاف مع الثاء: " قثم: من أسمائه(ص): «القُثَم». وله معنيان: أحدهما من القَثْم؛ وهو الإعطاء؛ لأنّه كان أجود بالخير من الريح الهابّة.. والوجه الآخر أنّه من القُثَم؛ وهو الجمع يقال للرجل الجموع للخير: قَثُوْم وقُثَم.. قال ابن فارس: والأوّل أصحّ وأقرب: 16/118. * ومنه عن عمر بن الخطّاب في أمير المؤمنين(ع): «الهِزَبْر القُثَم ابن القُثَم»: 20/52. أي الكثير العطاء، والجموع للخير (المجلسي: 20/67)

عبدالله يكنى ب ابا قثم

وينسب المسلمين نبى الأسلام إلى عبد المطلب وقصى هكذا: " هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النظر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان" ويقول المسلمون عن عبد الله بن عبد المطلب: هو والد الرسول ويكنى ابا قثم ولقد خرج ابوه عبد المطلب يريد تزويجه حتى اتى به وهب بن عبد مناف بن زهرة وهو يومئذ سيد بني زهرة فزوجه ابنته آمنه وهي يومئذ افضل امرأة في قريش وكان تزويج عبد الله من آمنه بعد حفر بئر زمزم بعشر سنين ولم يلد لعيد الله وآمنه غير رسول الله محمد ولم يتزوج عبد الله غير آمنه ولم تتزوج هي غيره وبعد زواجه من آمنه بقليل خرج من مكة قاصدا الشام في تجارة ثم لما اقبل من الشام نزل في المدينة وهو مريض وفيها اخواله بني النجار فأقام عندهم شهرا وهو مريض وتوفي لشهرين من الحمل بأبنه محمد ودفن في دار النابغة وله خمس وعشرون

عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، أبو قثم الهاشمي القرشي، الملقب ب الذبيح هو والد رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولد بمكة، وهو أصغر أبناء عبد المطلب. وكان أبوه قد نذر لئن ولد له عشرة أبناء وشبوا في حياته لينحرن أحدهم عند الكعبة، فشب له عشرة، فذهب بهم إلى هبل (أكبر أصنام الكعبة في الجاهلية) فضربت القداح بينهم، فخرجت على عبد الله، وكان أحبهم إليه ففداه بمئة من الإبل، فكان يعرف بالذبيح. وزوجه آمنة بنت وهب، فحملت بالنبي صلى الله عليه وسلم ورحل في تجارة إلى غزة، وعاد يريد مكة، فلما وصل إلى المدينة مرض، ومات بها، وقيل: مات بالأبواء، بين مكة والمدينة

وقد روي عن محمد: (لي عشرة أسماء) وذكر منها طه، ويس، حكاه (مكي).

وقد قيل في بعض تفسير طه: إنه يا طاهر يا هادي، وفي يس: يا سيد، حكاه السلمي عن (الواسطي)، وجعفر بن محمد. وذكر غيره: (لي عشرة أسماء) فذكر الخمسة التي في الحديث الأول قال: (وأنا رسول الرحمة ورسول الراحة،ورسول الملاحم، وأن المقتفى قفيت النبيين)، وأنا قيم والقيم: الجامع الكامل، كذا وجدته ولم أروه. وقيل: أن صوابه قثم بالثاء كما ذكرناه بعد عن الحربي، وهو أشبه بالتفسير. وقد وقع أيضاً في كتب الأنبياء قال داؤود عليه السلام: اللهم أبعث لنا محمداً مقيم السنة بعد الفترة، فقد يكون القيم بمعناه. وقد روى (النقاش) عنه صلى الله عليه وسلم: (لي في القرآن سبعة أسماء: محمد، أحمد، ويس، وطه، والمزمل، وعبد الله).

وروى الحربي في حديثه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (أتاني ملك فقال لي: أنت قثم) أي مجتمع. قال: والقثم: الجامع للخير، وهذا اسم هو في أهل بيته معلوم. وقد جاءت من ألقابه – صلى الله عليه وسلم وسماته في القرآن عدة كثيرة سوى ما ذكرناه، كالنور، والسراج المنير، والمنذور النذير، والمبشر والنذير، والشاهد، والشهيد، والحق المبين، وخاتم النبيين، والرؤوف الرحيم، والأمين، وقدم صدق، ورحمة للعالمين ونعمة الله، والعروة الوثقى، والصراط المستقيم، والنجم الثاقب والكريم، والنبي الامي وداعي الله – في أوصاف كثيرة، وسمات جليلة. وجرى منها في كتب الله المتقدمة، وكتب أنبيائه وأحاديث رسوله، وإطلاق الأمة جملة شافية، كتسميته بالمصطفى والمجتبى، وأبي القاسم والحبيب، ورسول رب العالمين، والشفيع المشفع، والمتقي والمصلح، والطاهر والمهين والصادق، والمصدوق، والهادي،وسيد ولد آدم، وسيد المرسلين، وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين، وحبيب الله وخليل الرحمن، وصاحب الحوض المورود، والشفاعة والمقام المحمود، وصاحب الوسيلة والفضيلة والدرجة الرفيعة، وصاحب التاج والمعراج، واللواء والقضيب، وراكب البراق والناقة، والنجيب، وصاحب الحجة والبستان، والخاتم، والعلامة والبرهان، وصاحب الهراوة والنعلين.

مذمماً أسم كانت تطلقه قريش على صاحب الشريعة الإسلامية

راجع سورة المسد آية رقم 1 تفسير القرطبى: " فلما سمعت امرأته (أبى لهب) ما نزل في زوجها وفيها من القرآن، أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد عند الكعبة، ومعه أبو بكر رضي الله عنه، وفي يدها فهر من حجارة، فلما وقفت عليه أخذ الله بصرها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا ترى إلا أبا بكر. فقالت: يا أبا بكر، إن صاحبك قد بلغني أنه يهجوني، والله لو وجدته لضربت بهذا الفهر فاه، والله إني لشاعرة: مذمما عصينا وأمره أبينا ودينه قلينا ثم انصرفت. فقال أبو بكر: يا رسول الله، أما تراها رأتك؟ قال: [ما رأتني، لقد أخذ الله بصرها عني]. وكانت قريش إنما تسمي رسول الله صلى الله عليه وسلم مذمما ; يسبونه، وكان يقول: [ألا تعجبون لما صرف الله عني من أذى قريش، يسبون ويهجون مذمما وأنا محمد]. وقيل: إن سبب نزولها ما حكاه عبد الرحمن بن زيد أن أبا لهب أتى النبي صلى الله عليه وسلم "

ومما يثبت أن اسمه الحقيقى قثم أن أهل مكة أستقبلوا محمد صاحب الشريعة الأسلامية قائلين " طلع القمر علينا "، وقثم أسم من أسماء القمر، وهناك أيضاً أسم من أسماء القمر أطلقة على نفسه وهو يس.

القصص الشعبية المتواترة عن أسمه

ويقول أهل الشام أن أسمه كان محمل أو معمد وقد يكون رأيهم هو الأرجح وقد يكون هو الأسم الذى أطلق عليه بعد تنصره لأنهم ينسجون حول أسمه قصة أخرى لولادته غير القصة التى ذكرتها الأحاديث وإنتسابه لعبد الله وعلاقة محمد ببحيرة الراهب، إلا أنه ليست لقصتهم مراجع تاريخية ولكنها لا تخلوا فى نفس الوقت من دلائل قوية تجبر سامعها من تصديقها، ولكننا نجد فى نفس الوقت أنه من الأقوال المتواترة التى يسلمها الاباء إلى الأبناء فى جميع البلاد العربية: " أن أبو محمد الحقيقى هو بحيرة الراهب بدليل انه عرفه من وحمة الميلاد التى على كتفه والتى يقول المسلمون أنها ختم النبوة " وقد ذكرناها للعلم بالشئ فقط لا غير.



الجزء التالى من كتاب العرب بعد الإسلام ل العلامة جواد على ص 95 -

وقد ورد اسم النبى فى القرآن الكريم فى أربع سور قرآنية هى: " آل عمران، الأحزاب، محمد، الفتح " وكلها سور مدنية، وقد أخذ المستشرقون ذلك حجة على أن الرسول لم يكن يعرف قبل الهجرة بمحمد ولكن بأسم آخر فذهب " سبرنجر Sprenger " أن أسم محمد لم تكن أسم علم للرسول، وإنما أتخذه بتأثير قراءاته للأنجيل وإتصاله بالنصارى، وقد ايد هذا الرأى مستشرقون آخرون (1) حتى ذهب بعضهم أن الرسول كان يحسن اليونانية، وانه أتخذ أسم محمداً من باريقليطوس Parikletos [تعليق من الموقع: وضعنا تفسير لهذه الكلمة والفرق بين معناها والكلمة اليونانية باراكليتوس Parakletos التى جاءت فى الأنجيل فى هذه الصفحة] الواردة فى أنجيل يوحنا [تعليق من الموقع: كلمة باريقليطوس Parikletos لا توجد فى انجيل يوحنا المترجمة ولكن توجد كلمة أخرى هى الكلمة اليونانية باراكليتوس Parakletos] والمترجمة ب منحمانا، منحمنا Manhamana فى ألآرامية، وذلك كما سنرى بعد قليل، فلما وجد البشارة بظهور " الباراقليط " أى " المنحنا " يخرج الناس من الضلالة إلى والجهالة إلى الصراط المستقيم أخذ اللفظة السريانية وتمسك بها فأدعى بها هو " المنحنا " وصير اللفظة محمداً، وألقى على لسان الإنجيل - كما زعموا أنه هو الذى بشر به المسيح (2) وقد تطرق " كيتانى " إلى أهل السير والأخبار عن أسم النبى، وتطرق كذلك إلى المواضع التى ورد فيها أسم الرسول " محمد " فى القرآن الكريم، ثم أنتهى إلى أنه من الصعب البت فى الأسم الذى اطلق على الرسول يوم ولد وفى طفولته، وهو فى ذلك متابع ل " سبرنجر Sprenger " الذى يستند إلى رواية السيرة الحلبية كما سترى فيما بعد (3)

وقد أستند هو وأمثالة إلى السور المدنية المتقدمة وإلى خبر وجد فى كتاب " إنسان العيون فى سيرة الأمين والمأمون " المعروف ب " السيرة الحلبية ".. وهذا نصة " وفى الإمتاع: لما مات قثم بن عبد المطلب قبل مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم، بثلاث سنين، وهو أبن تسع سنين، سماه قثم، حتى أخبرته أمه آمنه أنها رأت فى منامها أن تسميه محمداً، فسماه محمداً " (4)



--

المراجع

(1) Sprenger, I,S, 155 ff. Noldeke, I, S, 9, anm, I.

(2) Noldeke, I, S, 10,Hartwig - Herschfeld, New Researches into the composition of the Qoran, London, 1902, P,33, f, 139, Caetani, Annali, I, 151, Bthege, Rahman et Ahmad Bonn, 1876, P. 53.

(3) حسين جاهد إسلام تاريخى " 1/ 352 " " نوط 1" " أستانبول 1924 م

(4) السيرة الحلبية (1/ 95) [باب تسميته صلى الله عليه وسلم محمداً وأحمداً]


هل تنبأت الكتب المقدسة (الإنجيل) ب أحمد؟
إعتبر المسلمين أن القرآن هو منزل من الله كقاعده مسلم بها وإتهموا كل من يقوم حتى بالمناقشة فى هذا الموضوع أنه كافر وفى نفس الوقت لم يحاولوا أن يبحثوا في القرآن ولا الأحاديث، مع أن القرآن جمعه عثمان بن عفان، وطبيعى عند جمعه كان لا بد من البحث والتمحيص وفحص النصوص المختلفة وذكر المناسب منها وإهمال ما إختلف فيه، وذكر قرآن عثمان المسمى قرآن الإمام أن " وإذ قال عيسى ابن مريم يا بنى إسرائيل لإنى رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدى من توراة ومبشرا برسول بأتى من بعدى إسمة أحمد فلما جائهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين " (سورة الصف /

ومن المعروف فى اللغة العربية أن كلا من الإسمين " محمد " و" أحمد" مشتقان من أصل واحد فهل
هذا يعنى أن المسيح تنبأ فى الإنجيل عن مجئ محمد؟
هذا ما يعلمونه لأطفالهم! وهذا ما يعتقدون أنه صحيح! 0وقالوا: " وقد أخبر الله الناس فى التوراه بمجئ رسول من أخوة بنى إسرائيل يعنى بنى إسماعيل، وأخبر عيسى بمجئ البارقليط وهو نبينا – صلعم- كما بينه علماؤنا فى كتب إثبات النبؤة (أجوبة المسائل الدينية العدد 7 دورة 3 طبعة 2 رجب 1382 ه)
ولكن قبل البحث عن هذا ال احمد فى الأنجيل نود أن نلفت نظر القراء إلى أن هناك أبحاث كثيرة حول بعض الموضوعات والأبحاث ظهرت على شبكة الإنترنت والكتب التى أنتشرت فى الغرب باللغة العربية والإنجليزية التى تمس اساس هذه الإشارة التى ذكرها القرآن بأن احمد ذكر فى الأنجيل
اولاً: موضوع العلاقة بين محمد وآل قريش من العرب ونسبه محمد بن آمنه بنت إلى قريش مشكوك فيه لأن عبدالله الذى يذكره المسلمون أنه ابو محمد مات قبل ولادة محمد بأربع سنين ومن هنا تسقط أنتساب ونسبه محمد لعائلة قريش،
ثانياً: أنتساب العرب إلى إسماعيل أما من وجهة النظر الأخرى هناك سؤال أشتد حوله النقاش والجدل وهو: هل أسماعيل أبو العرب؟ وهل العرب جاءوا من نسل هاجر؟ هذه الأسئلة التى أثيرت وبالبحث أتضح ان جنس العرب بعيداً عن هاجر واسماعيل،
ثالثاً: وهناك قضية أخرى يستحق ذكرها فى سياق الموضوع وهى: أن القرآن يذكر أن الله قد اعطى النيوة والوحى لبنى أسرائيل من اليهود فقط وعلى هذا يقر القرآن نفسه أن نبوة محمد كاذبه لأنه غير يهودى ولا ينتسب إلى اليهود إذا فلا نبوة له
ولكن نرجع مرة أخرى للبحث عن إسم محمد فى الأناجيل لن تجد شيئا، ليس لأن الإنجيل محرف أو أن المسيحين قد أزالوا كل ما يتعلق بهذا الموضوع ولكن السبب الأساسى هو أن هناك خدعة خدع بها عثمان المسلمين فى القرآن ففى آية فى إنجيل يوحنا تقول: " وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم إلى الأبد " (يوحنا 14: 16) ولما كان الإنجيل كتب باليونانية –

المعزى باراكليتوس التى جائت فى الأنجيل غير الكلمة اليونانية بريكليتوس


فالكلمة اليونانية المترجمة فى الإنجيل " المعزى = باراكليتوس Parakletos "
ولكن مفسرو القرآن قالوا أن الكلمة الأصلية هى " أحمد = بر يكليتوس Parikletos "
ويفسراليونانيين الكلمة الأصلية " باراكليتوس Parakletos =
هى وعد المسيح بإرسال المعزى (يوحنا 14: 16) وهناك أدلة قوية تثبت ذلك هو
لا يوجد فى جميع النسخ الإنجيل القديمة المكتوبة قبل الإسلام كلمة أحمد = بريكليتوس Parikletos ويمكن الإطلاع عليها فى متاحف العالم، ولو وجدت كلمة بريكليتوس Parikletos لكان هناك ضجة فى العالم المتحضر الذى يؤمن بحرية الفكر والعقيدة – وكلمة بريكليتوس تعنى ممجد، ولا يوجد فى السماء إلا مجد لواحد فقط أى الإله الحقيقى الذى تمجده الملائكة فى كل وقت قائلة قدوس قدوس قدوس، وإذا أضفنا إلى الرب الإله مجدا آخر سيكون هذا شركا بالرب وحاشا بالرب أن يكون له شريك فى مجده 0وهذا ما حدث فى السلام الذى أشرك بإسم الرب بأسم كائن بشرى أسمه محمد لا يصل لمستوى الإنسان العادى فى خلقه
لقد قالت الكتب المقدسة المسيحية أن الروح المعزى المعزى = باراكليتوس Parakletos جاء فعلا قبل ولادة محمد والروح المعزى هو الروح القدس نزل من السماء بعد صعود المسيح ب 50 يوما فقط وقد وصف سفر أعمال الرسل كيفية نزولة على هيئة ألسنة نارية منقسمة وحلت على الرسل وقد سكن مع الشعب المسيحى وما يزال يحل فيهم (راجع أعمال 2: 1-11) أى قبل محمد بستمائة عام وظل الروح المعزى يعمل فى البشرية حتى يومنا هذا
ويقول أن أسمه فى الإنجيل (البارقليط) المكتوب بالرومية = اللغة اليونانية وقد نقل ذلك ابن إسحق ويضيف قائلا: أنه المنحنا باللغة السريانية، وقد فسر ابن إسحق المنحنا الكلمة السريانية فقال:
تعنى محمداً وهو بالرومية البرقليطس – صلى الله عليه وسلم " (ابن هشام 1 / 215)
ومن المعروف علميا وعمليا أن الأسماء لا تتغير فى جميع لغات العالم فنهر النيل إسمه النيل فى جميع لغات العالم وفى العربيه أحمد = وفى الإنجليزية Ahmed هو نفس ألسم مكتوباً بالحروف الإنجليزية وتنطق نفس الأسم، أما فى مجموعه اللغات التى تستعمل الحروف اللاتينية فعندهم حرف ح = H وينطق ه، أما فى اللغة الصومالية ف محمد = Mouxamed وتلفظ محمد كما يلفظها العرب تماما وذلك لأن الصوماليون يستعملون ال x بدلا من ح ولكنها تلفظ حاء
لم ينقل القرآن النص الإنجيلى محرفاً وليس بالضبط كما نلاحظ فى إنجيل متى وهو الإنجيل بحسب العبرانيين الموحى به من الله والذى أشار إلية القرآن فعندما يتكلم الإنجيل عن بعض النصوص من التوراه ينقل النص بالكامل بغير زياده ولا نقصان لأنه يعتبره كلام الله وهذا لم يحدث فى نقل النص القرآنى لنص التوراه (سورة الصف / 5)


أسمه محمد وليس أحمد والأسماء لا تتغير
ويوجد تعليق على عبارة " إسمة فى السماء أحمد وعلى الأرض محمد " إن النصوص فى الأحاديث وكتب السيرة والقرآن متضاربة حول هذين الإسمين تارة تذكر أن إسم محمد فى السماء هو أحمد، بينما شهد " آدم علية السلام قائلا: طفت الساوات فلم أر فيها موضعا إلا رأيت إسم محمد – صلعم -مكتوبا عليه " بل قيل: إن أول شئ كتبه القلم فى اللوح المحفوظ كان: بسم الله الرحمن الرحيم، إنى أنا الله لا إله إلا أنا ومحمد رسولى.. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تعداه إلى أن أصبح يعتبر نوعا من الشرك مع الله فى خصائصه محمد أن إسمه الشريف كتب مع إسم الله تعالى على العرش الإلهى ولم يناديه جبريل حسب قول محمد نفسه لخديجه إلا بإسم واحد وقال – محمد للسيدة خديجة، أم المؤمنين، رضى الله عنها: " إذا خلوت سمعت نداء يا محمد يا محمد (وكان جبرائيل يناديه حسب ما ذكرته خديجه) (كتاب عظمه محمد 1/ 79- 81) مما سبق نستنج أن كل الأسماء المكتوبه فى السماء هى محمد وليس أحمد وبالإضافة أن جبريل قد ناداه على الأرض محمد كما ذكرت سابقا ففى قصه المعراج أورد ابن إسحق عن أبى سعيد الخدرى عن رسول الله قوله: فلما دخل بى (أى جبريل) قال له (أى ملاك يدعى إسماعيل وهو حارس باب الحفظه فى السماء ويأمر مائه وأربع وأربعين ألف ملاك): " من هذا يا جبريل؟ قال: " محمد " قال: " أوقد بعث؟ " قال: نعم قال (أى محمد): " فدعا لى بالخير 00 (مما ذكره ابن هشام 2/ 37) يتضح أن جبريل لم ينادى محمد إلا بإسم واحد فى الأرض وفى السماء ألا وهو محمد أى أن محمد عرف بإسم واحد فقط فى الأرض والسماء وهو الذى أطلقته أمه عليه وهو محمد وإذا فكر هؤلاء الناس قليلا وتسائلوا ألم يعرف المسيح حسب قولهم أن إسمه أحمد فى السماء فقط وإسمه محمد فى الأرض لكى ينسخه ويغيره فيعطيه إسم أحمد فى الأرض بدلا من محمد؟، ألم يقرا المسيح فى التوراه حسب أقوالهم وليعلم ان خاتم سليمان كان يحمل نقشا (محمد رسول الله) لكى يتجرأ ويذكر أن إسمه فى الأرض أحمد!! والأمر الأكثر غرابه أنه كثرت أسماؤه فى الكتب المقدسة وتنوعت من احمد ال بارقليط ثم حمناط..ألخ فقد قال محمد: " أنا إسمى فى التوراه أحيد وفى الإنجيل البارقليط وفى الزبور حمناط وفى صحف إبراهيم طاب طاب ولا فخر " (عظمه محمد 1/ 79) 00 بل أن الله خاطب داود وأعلمه فى الزبور " أنى أنا الله لا إله إلا أنا ومحمد رسولى، يا داود سيأتى من بعدك نبى إسمه أحمد ومحمد لا أغضب عليه ولا يغضبنى أبدا، وقد غفرت له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، أمته مرحومه، يأتون يوم القيامه ونورهم مثل نور الأنبياء "(عظمه محمد1/ 80) وموضوع غفر الذنوب مقدما أمرا مشكوك فيه وهذا يعنى أن أى إنسان يقول هذا ليس بنبى ولا يمكن لنبى أن يفعل هذه الأفعال فالإجابه الساذجه والتى يصدقها الأغبياء فقط هى: أن الله غفر له ما تقدم وما تأخر – أى إله هذا الذى ينظر إلى شر عبيده ولا يحاسبهم!
وهذه الأسماء الغريبة التى ذكرها كتاب عظمة محمد.. من هو حمناط هذا؟ لم يسمع عنه أحد والأغرب من حمناط هو طاب طاب هل يوجد احد اسمه طاب طاب!!!
ولتوضيح هذا الأمر ففى نفس الإنجيل فسر المسيح له المجد قائلا " إن كنتم تحبوننى فإحفظوا وصاياي، وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم إلى الأبد، روح الحق الذى لا يستطيع العالم أن يقبلة لأنه لا يراه ولا يعرفه، وأما أنتم فتعرفونه، لأنه ماكث ويكون فيكم " (يوحنا 14: 15- 17) ومواصفات وعمل الروح هى أنه: روح الحكمة، روح الفهم، روح المشورة، روح القدرة، روح المعرفة، روح كخافة الرب، روح البشارة، روح النبوة والرسالة، روح الحرية،.. ألخ
وطبقا لمواصفات هذا الروح المعزى هناك أسئلة هى
ذكرت النصوص الإنجيلية أن الباراقليط مرسل بإسم المسيح فهل يستطيع المسلمين القول أن المسيح أرسل محمد بإسمة حسب قول النصوص الإنجيلية؟ هل هناك نصا فى القرآن يذكر أن محمد هو روح الحق الذى يمكث إلى الأبد ولا يموت؟
هل ذكر القرآن أنه مرشد ويسكن فى الناس؟
هل هذه الكلمات التى كتبها يوحنا تقول بصورة واضحة أنه نبى آت؟

صفات المعزى الذى ذكرت فى الأنجيل لا ينطبق على محمد
من صفات الروح المعزى أنه لا يرى فهل محمد لم يراه الناس؟ من صفات الروح المعزى شفاء المرضى فهل محمد شفى مرضى؟ من صفات الروح المعزى العلم بالغيب فهل محمد كان يعلم الغيب؟ من صفات الروح المعزى إخراج الأرواح النجسة فهل محمد كان له سلطة على الأرواح الشريرة؟ من صفات الروح المعزى كان يعُلم كل شئ فهل كان فى إستطاعة محمد إبلاغ رسالته إلى جميع شعوب الأرض بلغاتهم؟
وهناك شرط لقبول هذا الروح المعزىهو تنفيذ وصايا المسيح فهل نفذ المسلمين وصايا المسيح فى شريعة الزوجة الواحدة وعدم الزنا وتطبيق الفضائل المسيحية 00الخ؟
الطريقة المضحكة التى لجأ إليها المسلمون فى حل مشكلة عدم وجود أسم احمد فى الإنجيل
إن محمد ليس نبيا ولا رسولا لأنه لم بتنبأ ولم يأخذ رسالة من الله ذاته بل قال أن جبرايل قال له ما كتب فى القرأن فيكون بهذا جبرايل هو الرسول (حتى أن كلمة الملائكة معناها رسل) فكيف يقال أنه نبى او رسول إذا مع العلم أنه لا يوجد أى مخلوق خلقة الإله الحقيقى أسمه جبريل ولم يذكر هذا الأسم على الإطلاق فى كتاب من الكتب التى أوحى بها فى التوراة والإنجيل وأن المسيح بشر عنه، ومن المعروف أن القرآن قال عن محمد: " وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا " (الإسراء / 104) (سورة الفرقان / 55) (سورة سبأ / 27) وقد أكد محمد نفسه الحقيقه السابقة فقال عن نفسه: " إن أنا إلا نذيرا وبشير " (سورة الأعراف / 187)
وبدلا من أن يبحثوا جديا حول الحقيقه (الوصول إلى الحقيقة هو الوصول إلى الله فهو الحقيقة الوحيده فى الحياة) وبدلا من الجلوس فى الظلمة أقوم وأبحث عن مصدر النور الذى هو الله، وكان أسهل عذرا للمسلمين أنهم لجأوا إلى المراوغه، فإلتجأوا إلى تهمة بلهاء لا يصدقها إلا ضعاف العقول فقال المسلمون: " أن الإنجيل محرف " وتناسوا أنه فى قرآن عثمان نصا يقول " يريدون أن يبدلوا كلام الله.. فهل ينظرون إلى سنة الأولين فلا نجد لسنة الله تبديلا.. ولن نجد لسنتنا تحويلا (الأحزاب / 61) سنه من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا (الإسراء / 76) (سورة الفتح / 22) كما قال إنا أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون () ونسى أيضا أن القرآن ذكر أن واليهود ضد المسيحين وأن المسيحين إنقسموا إلى أحزاب شتى، فإذا غيرت فئه كتابها لا شك أنها ستهاجم من جميع الفئات الدينية بما فيها اليهودية ولكن كان خلافهم فى تفسير ما جا ء بالكتب المقدسة وليس تحريفها كما إدعى المسلمون وإلا أين هو الكتاب الصحيح
وسبب هذا الإدعاء هو – أنهم لم يجدوا إسم محمد فى الكتب المقدسة المنزله وقرآنهم يقول انة مكتوب فى هذه الكتب فليس إذا أمامهم إلا إختيارين
الأول 00 قرآنهم كاذب ولن يستطيعوا أن يقولوا هذا لأن عزتهم ومجدهم العربى وسلطتهم وسيادتهم وجبروتهم يمنعهم من البحث أصلا فى هذا الموضوع
ثانيا 00 الإنجيل محرف و" الكنيسة قد حذفت من الأناجيل الأيات التى تبشر به (= محمد) وتثبت نبوته " فكان هذا الإتجاه هو أسهل الطرق للخروج من هذا المأزق بالرغم من عدم وجد عندهم دليلاً واحداً على الإطلاق سواء أتاريخية أو دينية فأى كنيسة قامت بهذا العمل والكنائس كانت منقسمه وأى إنسان فعل هذا، لن تجد إجابة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قُثم إسم محمد الحقيقى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إبراهيم يبحث عن الإله الحقيقى
» نسب محمد
» محمد والجنس
» سيرة محمد
» محمد الفحل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــــــــــــنتدى رومــــــكم على البالتـــواك7ewar jaree2 fee aladyan :: (الفئة التـــــــــــاسعه اســـــــــــــلاميات) :: اســـــــــــــلامــــــــــــــــــــــيات القران-
انتقل الى: