تحريف مخطوطات القرآن بالصور
الجزء الأول
أدعى المسلمون أن قرأنهم منقول بالتواتر حفظا فى الصدور وقد دحضنا هذه الشبهة قبلا فى مقالنا "تحليل سند القرأن" وفى هذا المقال والذى يليه سنعرض مخطوطات القران ونثبت وقوع التحريف عليها وأختلافها عن المصحف الحالى ولنبدأ معا هذه الرحلة:
مخطوطة غير كاملة لجزء من سورة المائدة من أواخر القرن الأول الهجري (السابع الميلادي)
إني أخاف الله.. العالمين (في آخر المخطوطة)
مع ملاحظة صعوبة القراءة بلا تشكيل ولا همزات ولا نقاط
في القرآن الحالي
لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (المائدة 28)
في المخطوطة...أنت مولينا
وفي القرأن الحالي
وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (البقرة 286)
فهل هي مولينا أم مولانا؟
وكنتم على شفي حفرة من النار
القرآن الحالي
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (آل عمران103)
فهل هي شفا أم شفي (ياء وليست ألف لينة)؟
في المخطوطة (القرن العاشر الهجري)
السطر السابع:
في قلوب المؤمنين ليزداودوا
السطر 12 من أعلى... أو الخامس من أسفل:
وكان... عند الله فوزا عظيما (ذلك غير موجودة)
في القرآن الحالي
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (2) وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا (3) هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (4) لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا (5) وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (6)
فهل كان نص القرآن "ليزداودوا" أو "يزدادوا"؟
وهل كان نص القرآن "وكان؟؟؟ عند الله فوزا عظيما" أم "وكان ذلك عند الله فوزا عظيما"
مخطوطة كتبت في 549ه (السادس الهجري) ,بالرسم الإملائي, بيد أبو سعد محمد بن إسماعيل محمد الخطاط
السطر الثالث: السموات العلى (وليست العلا)
السطر السادس: وهل أتيك (وليست أتاك)
القرآن الحالي
طه (1) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ لِتَشْقَى (2) إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى (3) تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا (4) الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى (5) لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6) وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى (7) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى (
وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (9) إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آَتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى (10) فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ يَا مُوسَى (11) إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى (12) وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى (13) إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) إِنَّ السَّاعَةَ آَتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى (15) فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى (16)
فهل هي أتاك أم أتيك؟ وهل هي العلا أم العلى؟
مصحف كتب عام 391ه بيد ابن البواب
الصفحة جهة اليسار
السطر الرابع: وَمَا يَخْادَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (وليست يخدعون)
السطر 11: وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا... مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (لا وجود ل إنا)
القرآن الأصلي سورة البقرة
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (
يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آَمِنُوا كَمَا آَمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آَمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (14)
فهل هي يخادعون أم يخدعون؟ وهل إنا جاءت في الوحي أم لا توجد؟
(سورة الشعراء)
مصحف كتب عام 1568 م
الخط المغربي
الصفحة اليمنى.. آخر السطر التاسع
قَالا كَلَّا فَاذْهَبَا بِآَيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ (15)
وفي القرآن الحالي
قَالَ كَلَّا فَاذْهَبَا بِآَيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ (15)
الصفحة اليسرى آخر السطر السابع
قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي رْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ (27)
في القرآن الحالي
قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ (27)
فهل هي قال أم قالا؟ وهل هي أرسل أم رسل؟
(سورة العلق)
السطر الخامس: إِنَّ... رَبِّكَ الرُّجْعَى (
(أين حرف الجر إلى)
في القرآن الحالي
إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى (
فهل هي" إِنَّ؟؟؟ رَبِّكَ الرُّجْعَى"؟ أم "إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى"؟
وهل نزلت على محمد بحرف الجر أم بدونه؟
(سورة الأعراف)
مصحف كتب في القرن السادس الهجري
السطر الرابع:
الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَيهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآَيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (51)
وفي القرآن الحالي
الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآَيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (51)
فهل هي منزله على محمد ننسيهم أم ننساهم؟
مخطوطة لسورة مريم
الصفحة اليمنى السطر الثاني:
اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا (87) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ عهدا وَلَدًا (مريم 88) (كلمة زائدة في المخطوطة)
في القرآن الحالي
اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا (87) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ؟ وَلَدًا (مريم 88) (لا وجود لكلمة عهدا)
الصفحة اليمنى السطر الخامس
أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91)؟ إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (مريم 93) (آية كاملة مفقودة)
في القرآن الحالي
أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (مريم 93) (الجملة الملونة بالأحمر غير موجودة في المخطوطة)
الصفحة اليمنى السطر الثامن
لَقَدْ أَحْصَيهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (مريم 94)
في القرآن الحالي
لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (مريم 94)
الصفحة اليمنى السطر ال11
إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (مريم 96)
في القرآن الحالي
إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (مريم 96)
الصفحة اليسرى السطر الثاني
وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدا أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا (مريم 98)
في القرآن الحالي
وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا (مريم 98)
وفي سورة طه
الصفحة اليسرى السطر السادس
تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلى (طه 4)
في القرآن الحالي
تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا (طه 4)
الصفحة اليسرى السطر الأخير
وَهَلْ أَتَيكَ حَدِيثُ مُوسَى (طه 9)
في القرآن الأصلي
وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (طه 9)
ولا تعليق أكثر من هذا!
(سورة ص)
مصحف من القرن التاسع
Mushaf
Scribed in 842 A.H. ,Write Type Normal, Scribed by Ibn Mu’afah ‘Umar bin Muhammad
Source: Endowment
A possession of: Library of King ‘Abd el-Aziz, al-Madinah al-Munawwarah
في السطر قبل الأخير
أَأنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (ص
في القرآن الحالي
أَؤُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (
فهل هي أؤنزل أم أأنزل؟ وكيف نزلت على محمد؟
من القرن ال11 الهجري
Mushaf
Scribed in 1095 A.H. ,Write Type Normal, Scribed by Ibn Muhammad Taqqi Muhammad Taleb
Source: Endowment
A possession of: Library of King ‘Abd el-Aziz, al-Madinah al-Munawwarah
وفي آخر الصفحة اليسرى... السطر قبل الأخير
" وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَيهُ (أوَمَأْوَتهُ) جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (الأنفال 16)
بينما في القرآن الحالي
وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (16)
فما هي الكلمة المنزلة على محمد مأواه أو مأوته / مأويه؟
(القرن ال13 ه)
Mushaf
Scribed in 1292 A.H. ,Write Type Normal
Source: Gift
A possession of: Library of King ‘Abd el-Aziz, al-Madinah al-Munawwarah
السطر الثالث:
"كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَيةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَيةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (آل عمران 93)
في القرآن الحالي
كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (آل عمران 93)
فهل هي التورية أم التوراة؟ وكيف أنزلت على محمد؟
Raba'a
Write Type Normal
Source: Gift
A possession of: Library of King ‘Abd el-Aziz, al-Madinah al-Munawwarah
في المخطوطة (سورة الحج: الصفحة اليمنى السطران 4، 6)
يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنْفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ (12) يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ (13)
وفي القرآن الحالي
يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنْفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ (12) يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ (13)
فهل هي يدعو (فاعلها مفرد) أم يدعوا (فاعلها جمع)؟
وكيف نزلت على محمد؟؟
المصادر
1-) موقع مجمع الملك فهد وعلى الرابط التالى بالتحديد:
http:
http://www.qurancomplex.org/default.asp?l=eng2-) موقع عالم القرأن الكريم وعلى الرابط التالى بالتحديد:
http:
http://www.hqw7.net/q4-p1.htm3-) موقع الخضوع الأسلامى وعلى الرابط التالى بالتحديد:
http:
http://www.submission.org/quran/protect.html