AKLEYLL ALSHOK Admin
عدد المساهمات : 198 نقاط : 600 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 25/07/2009
| موضوع: بحث لخادم وادمن بالروم عن اعترافات صريحةالمسيح هو الله mem_gem السبت أبريل 24, 2010 9:12 pm | |
| اعترافات صريحة المسيح هو الله اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }التوبة31 فى هذه الآية اعتراف ضمنى بان الله آمر المسيحيين بان يعبدوا الله والمسيح ولا يعبدوا أحبارهم ورهبانهم من دون الله والمسيح ، ويؤكد كاتب القرآن بدون أن يدرى أن المسيح والله هو اله واحد لكن نأتى للأهم : فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }آل عمران52 فى هذه الآية مشكلتين الأولى وهى فرعية وليست بذات أهمية كلمة (واشهد) جاءت بالمفرد وكان من المفترض أن يقولوا ( ونشهد ) لان الحواريين جماعة وليس شخص واحد ، أم هذه غلطة مطبعية والمشكلة الثانية وهى الأساسية أن الحواريين كانوا يهود واليهود كلهم يؤمنون بالله قبل أن يبشرهم السيد المسيح فكيف يقولون آمنا بالله أذن هم أمنوا بان المسيح هو الله لان اليهود منذ القديم موحدون وليسو كفرة ولا مشركين . * وتأييدا لكلامى وتوضيح لما أريد أن أقول تأمل الآية التالية : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ }الصف14 سؤال اعتراضى : هل اليهود الذين عاصروا السيد المسيح كانوا من الكافرين ؟ فَآَمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ من الملاحظ أن الطائفتان من اليهود اذاُ الذين أمنوا بان المسيح هو الله أيدهم الله ، أما الذين كفروا بألوهية السيد المسيح من اليهود برغم انهم يهود يؤمنون بالله وغير مشركين نعتهم القرآن بالكفر والآية توحى بان الذين كفروا كانوا فى الأصل مؤمنين وكفروا فقط عندما دعاهم المسيح بالأيمان به تأمل وافهم لعل وعسى ينير الله الذهن ، و بصورة أوضح القرآن نعت الذين لم يؤمنوا بالسيد المسيح من اليهود بالكفرة برغم انهم يهود موحدين : وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ }الجاثية16 هل لاحظت المفارقة ، سيقول قائل أن اليهود كانوا يقولون ما قاله القرآن (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ) , ولكن الآية كما قلت تؤكد أن اليهود زمن المسيح كانوا على التوحيد وعدم الكفر والكفر حدث عندما دعاهم السيد المسيح للإيمان بدعوته ( بأنه هو الله ) هنا حدث الكفر من الطائفة الثانية والتى لا تعترف بالمسيح أصلا لا هو الله ولا هو المسيح الذى أشار أليه العهد القديم ( التوراة ) ، وهم اليهود الحاليين الذين ينتظرون السيد المسيح حتى الآن . والرد على بدعة عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ بسيط ............................ لا توجد إشارة واحدة فى أى وثيقة غير القرآن تتهم اليهود بهذه الهرطقة واتحدى أى إنسان يأتى ما يثبت هذه الأكذوبة ، ربما يكون بعض أفراد من اليهود فى الجزيرة العربية أيام محمد اعتنقوا هذه البدعة وأقول ربما ولا يوجد إثبات ، وأخذها كاتب القرآن وكأنها حقيقة مثبتة ، وهذا يدل على أن اله القرآن لا يعرف أى شىء ولا يعرف عن الديانة اليهودية الحقيقية شى ، انهم قالولواااااا ، وللآسف قالوا ، والديانة اليهودية كما يعرف كل البشر ديانة توحيد ولا تمت بصلة لآى هرطقة تخرج منها ومثال ذلك فى المسيحية خرج البعض بهرطقات فهل تؤخذ هذه الهرطقات بأنها حقائق فى صلب الديانة المسيحية فمن يقول بهذا أكيد فيه شىء من الغباء ، القرآن فعل ذلك اتهم المسيحيين بأنهم يعبدون العذراء ، وهذه البدعة أيضا كانت موجودة فى الجزيرة العربية أيام محمد ، وأخذها القرآن حجة على المسيحيين ، وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ }المائدة116 نعم المسيحيين يقدسون العذراء ولا يعبدونها. ولا ننكر تقديسها وهو دليل آخر على أن اله القرآن لا يعرف شىء ولا يعرف أن يفرق بين ما هو حقيقى لديانات الآخرين وما هو الدخيل من الأفكار على هذه الديانات ، مثله مثل إخواننا المسلمين حاليا يؤولوا ما يقرءون وما يشاهدون على غير حقيقته انهم قالولواااااااااا واتخذ القرآن من هذه الأكاذيب أداة للتشهير بديانات الآخرين . وتأمل معى هذه الآية إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }المائدة110 ستجد فى الجزء الأخير منها ما يؤكد كلامى ، المسيح صنع المعجزات واتى بنى إسرائيل البينات والذين هم مؤمنين بالله وليسوا بكفرة ولكنهم عندما لم يعترفوا بالمسيح برغم هذه البينات , نعتهم القرآن بالكفر ــــــــ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ ــــــــــــ وهنا تأتى كلمة كَفَرُواْ وكأنهم كانوا مؤمنين ثم كفروا والسؤال بماذا كانوا مؤمنين وبماذا كفروا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ . مع تحيات dd.dy hlhg hkh ,ho]ih gdi
| |
|